سكوت.. الكاميرا تؤرّخ
أدرك قادة الثورة الجزائرية مبكرا، أهمية الصورة في الحرب الإعلامية لمواجهة الدعاية الفرنسية، فأنشأ جيش التحرير الوطني، ثم الحكومة المؤقتة مصلحة التصوير السينماتوغرافي، تحت إشراف جمال شندرلي، تلاه آخرون من جزائريين وأجانب متعاطفين مع الثورة وقضية الشعب الجزائري العادلة، لتواصل الماكينة السينمائية (...)
من طرف المساء عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
من طرف المساء عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
تعليقات
إرسال تعليق