المتوسطية ..

أَمَا لهذه المدينة من محِبّ ؟ و إن كان الحب في أيّامنا عملة نادرة، أليس بين رجالها و نسائها مشفق لحالها ؟ متذكِّر لعطائها ؟ لا نريده أن يبكي حالها، فيرثيها بميمية أو سينية بل يثور للكوارث المتساقطة على رأسها تباعا و كأنّها أرملة ، أيمّ أو ثكلى لا تقوى على ردّ العقوق . تنام المدينة في دجنة الليل (...)
من طرف فاطمة شمنتل عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بمبادرة من مديرية النشاط الاجتماعي بتيزي وزو