النص والعراف

لا تكتب النص حتى يراك وحتى تراه ، حتى تلامسه في سمائك ، ثم تعانقه في رؤاك . إنه ما يزال بعيدا يحلق في أفق غامض حلما جديدا وحبا جديدا ، يبحث عن وطن في هواك فافتح له طرقا للتجلي حتى يعانق بحرك ، حتى يسافر فيك ويلمس طهرك . تطل عليك القصائد من جانب الطور نورا يضيء الدروب وحبا ينير الزمن ، فيأتي إليك (...)
من طرف فاتح علاق عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

بمبادرة من مديرية النشاط الاجتماعي بتيزي وزو