رحل الجسد و بقي «رنين» الروح

لا ندري إن كان الموت قد غيَّبك أنت أم غيَّب قلوبا باعت الدنيا من بعدك... مرغمون على العودة وكتابة مرثيتك في الذكرى السادسة والعشرون لإغتيالك التي تداهمنا .. تدمينا.. لا فرح بعد 22 مايو... مجرد دمى تتراقص في محاولة لاصطناع البسمة...وإخفاء شوق إلى براءة رجل طفل اغتالتها رصاصات عابث يهوى سفك دماء (...)
من طرف فاطمة عاصم عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هن ليست بمسلمات بل يهوديات الحريديم...اقرا التفاصيل

الجزائر تدعو إلى تصور موحد للاستجابة لانشغالات المواطنين