حضروا فاسترجعوا الذكريات
الحنين إلى دفاتر الماضي،سنوات الستينات والسبعينات ، سنوات «اللينو» و الرصاص وقلم الحبر ، سنوات التركيب والإخراج اليدوي و تجربة عمر بأكمله بمدرسة الصحافة المكتوبة ، هي اللوحة التي تفنن فيها العمال القدامى لاريبيبليك – الجمهورية الذين تجمعوا أمس بعد مرور قرابة العقدين من الزمن بنفس البناية وبنفس (...)
من طرف ع سليمة عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
من طرف ع سليمة عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
تعليقات
إرسال تعليق