حين تصبح الصرخة في وجه العنف عيب وعار!

لازالت أقسام الشرطة ومحكمة الأحوال الشخصية تميط اللثام عن الكثير من القصص البشعة التي تدور خلف جدران بيوت الأسر الجزائرية، لتسرد معاناة نساء يمارس عليهن أقسى وأبشع أنواع التعذيب النفسي والجسدي، دون أية رحمة أو رأفة بأجسادهن الناعمة والضعيفة.. وما بين التكتم والمعاناة بصمت، هناك من يقررن كسر الحاجز، (...)
من طرف فريدة بن سليم عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هن ليست بمسلمات بل يهوديات الحريديم...اقرا التفاصيل

الجزائر تدعو إلى تصور موحد للاستجابة لانشغالات المواطنين