رحيل ذاكرة وبقاء أثر
لم يكن مجرد إعلامي عادي، مرّ من مهنة المتاعب دون أن يترك ذلك الأثر البالغ في المتلقي وفي مختلف الأجيال الإعلامية، التي جاءت من بعده وتدربت على يده أو احتكت به، لا غرابة أن يكون بهذه الخصوصية لأنه كان قلما جريئا وصوتا تلفزيونيا مميزا قطع أشواطا مهمة، ورغم ذلك بقي طيلة مساره الإعلامي سخيا ينهل منه (...)
من طرف فضيلة بودريش عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
من طرف فضيلة بودريش عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
تعليقات
إرسال تعليق