الجزائر العاصمة من «كعبة الثوار» إلى «قبلة السلمية»
كانت الجزائر في سنوات بعد الاستقلال « مكّة الثوّار» نظرا للرصيد الثوري الكبير والسياسة المناهضة للامبريالية والاستعمار، وهو ما دفع بعديد من زعماء وثوّار العالم يتوافدون ويحجّون إليها من كل بقاع العالم لما ألهمته الثورة النوفمبرية للعديد من الثوار على غرار القائد الفلسطيني ياسر عرفات أو كما يحلو (...)
من طرف كهينة حارش عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
من طرف كهينة حارش عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
تعليقات
إرسال تعليق