حمى الحراك

انتقلت حمى الحراك الشعبي، لتدب في بيوت عدة أحزاب حيث انتفض عديد المناضلين من حزبي الأفلان والأرندي ضد قياداتهم مطالبين إياهم بالرحيل، للحفاظ على صورة أحزابهم أمام الشعب، كما شهدت المركزية النقابية أمس عراكا ومناوشات بين مؤيدي بقاء سيدي السعيد، والمعارضين له.. إنه التغيير الذي بدأت رياحه تعصف بشدة.
من طرف الجمهورية عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

هن ليست بمسلمات بل يهوديات الحريديم...اقرا التفاصيل

الجزائر تدعو إلى تصور موحد للاستجابة لانشغالات المواطنين