الروائي رشيد بوجدرة للنصر
تفرّغتُ للكتابة وعشتُ حياة كريمة من كتبي مازال رشيد بوجدرة يكتبُ ويشاغبُ ويركضُ ويسهر ويقرأ بلا نظارات ويسافر من قارّة إلى أخرى كبطله القديم الذي يرسل البطاقات من مختلف مدن العالم، لم تنل السنوات من حيويّته، لم تثقل خطواته ولم يتعب. على باب الثمانين، مازال آخر الآباء المؤسسين للأدب الجزائري في (...)
من طرف النصر عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
من طرف النصر عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
تعليقات
إرسال تعليق