بعد فقدان مكانتها الريادية في البرلمان
فقدت حركة مجتمع السلم لقب القوة السياسية الثالثة في البلاد الذي ظلت تتغنى به منذ تشريعيات 2017، الأمر الذي يضع قيادتها محل استهداف لنيران الأحزاب المعارضة التي قاطعت هذا الاستحقاق، وعلى رأسهم رئيس حزب جيل جديد جيلالي سفيان، الذي لا يفوت أي فرصة دون أن يتهم الحركة المحسوبة (...)
من طرف إ ض عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
من طرف إ ض عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
تعليقات
إرسال تعليق