أساتذة.. يضربون في النهار ويدرسون في الليل
مصائب قوم عند قوم فوائد.. هذا أحسن ما يمكن قوله عن الوضعية التي يعيشها قطاع التربية، إثر إضراب أساتذة الأطوار التعليمية الثلاثة.. فوضعية انقطاع التلاميذ عن الدروس منذ أكثر من 4 أشهر استغلها كثير من الأساتذة غير المضربين وحتى المضربون وموظفون بمهن غير التعليم، وطلبة جامعيون، وصاروا يعرضون تقديم دروس (...)
من طرف نادية سليماني عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
من طرف نادية سليماني عبر الروبوت الإخباري لهنا الجزائر
تعليقات
إرسال تعليق